الاربعـاء 17 جمـادى الاولـى 1435 هـ 19 مارس 2014 العدد 12895







كتب

هل ساهمت «بي بي سي» في الإطاحة بشاه إيران؟
«كل هذا من صنع الإنجليز!» قول مأثور قديم يبقى له وقع خاص في أذهان الإيرانيين، حتى عندما يُقال على سبيل الفكاهة. يعود تاريخ هذا القول إلى القرن التاسع عشر، وهو يشير إلى الاعتقاد بأن بريطانيا العظمى – التي يعرفها الإيرانيون بـ«أرض الإنجليز» – هي «اليد الخفية» التي تصنع السياسات الدولية. وهناك عبارة في
الجلاد والضحية على طاولة التشريح
قليلة هي الروايات التي تتناول الجلاد والضحية في آنٍ معا. فالكاتب العراقي يركّز غالبا على نفسه بوصفه كائنا مُستلَبا ومقموعا ومُصادَرا وينسى الجلاد، أو أن تركيزه ينصب كليا على شخصية الجلاد وينسى ضحاياه، غير أن الروائي سلام إبراهيم قد فعل العكس تماما حينما وضع الجلاد وضحاياه على «طاولة» التشريح ليقدم لنا
وشم عاطفيّ
أول ما أتذكره من عهدي بالكتب رائحة أحبار الطباعة في مطبعة والدي بمنطقة «الحلبوني» في وسط دمشق، ثم ما كنا نتلوه في المدرسة الابتدائية من قصار سور القرآن المعروفة باسم «جزء عم»، وكتب التراث الشعبي في مكتبة جدي. رائحة الكتب الأخاذة تلوّثت برائحة الفظاظة مع قيام النظام في طفولتنا السورية المنكوبة بـ«علفنا»
مواضيع نشرت سابقا
«الأم» أدخلتني لعالم الاشتراكية
يوسف إدريس و60 سنة من القص
هل تصبح وسائل الإعلام قوة ضد الديمقراطية؟
المرئي والمحسوس في السرديات العربية
أبي الشاعر أجلسني على رفوف الكتب
جورج قرم يطرح «نظرة بديلة إلى مشكلات لبنان»
القراءة تنشط رغبتي في الكتابة
الحب في فضاء افتراضي
القشطيني يسرد سيرته بالإنجليزية
شارون.. الرجل الذي لا خصال له